239

============================================================

سوره التحل الجواب. نيه وجهان احدهما: أته ذكر بالخلق وهو من فعل العالم.

والآخرة انه تقرح ما يعلم لعبادتهم لهم وقد تقت الآيات الييان عما يوب كثرة نعم الله جل وعز من تعذر شكرها على التقصيل تعذر إحصاءه1)، وانه يتحق بها ما ليس في وسع الإنان من القيام بتكرهاء إذ لا يقدر على مثلها في جلالة موقعها، الأ أنه لا جب عليه إلا ما يطبقه من شكوها [7] - القول في قوله جل وعز: ( زالله بعلو ما نروت وما تقليوت رالذيرب نذعون ون ذون الله لا تخلفون شيا زهم خاقدرب أنوث غنر اختاء وما يشفررت اثان بتعنرت چ) يقال: لم جاز أن تعتي الذات عن عنم ولم يچز أن تعني ذات عن جهل ؟

الجواب: لآنه يصح في المعظم أنه غني بنقه عن كل شيء(3 سواه من علم او غيره ولا يصح ني الحقر له قني عن كل شيء:2 سواه من جهل او ويقال لم كان العلم بصمحة العتى لا بد ممه من علم بالمعتى؟

الجواب: لأن العلم بصنة المض علم بان مقده على ما اعتقد وذلك لي عن المعلوم الذي هو المعتى تقال: ما العلم الذي يل عليه؟

الجواب: هو العلم الذى يتكن يه من اعمال القلوب او الايدان، كالعلم بالواجب ما لا يجب والجانز6 ما لا بجوز والستع مما لا يمتع، والصنيع ما لابعخ، والعلم يكيفية الشيء، (5.

(1) في الآسل بعصايها.

(2) في الأصل شدا ااي الأصل شو ()) في الأمل الجاية (9) قي الأمل الشي

Sayfa 239