============================================================
سودة البقرة وقال علي بن عيسى: تقديره اذكر إذ تال ريك للملائكة نموضع إز تف على إضار نعل والواو عاطقة جحلة على حملة (1 ب وقوله: { اتى خاعل) اي فاعل وحالق وهصا ينقاريان قال الرماتي: ةة الجمل: تصيير الشيء على صفة والاحداث حقينة: ابماد الشيء بعد أن لم يكن موجودا والخليقة: الفعيلة من تولحم خلف فلان فلاتا في هذا الأموة إنا تام مقامه فيه بعدم لقوله تعال: ( ثم جعلگم حلتيف فى الأزض ون نغدهم لنطر گت تعملون () (17 - قوله تعالى: ( وعلتم : ادم الاشماء كلها ثم قرضهم على العلتبكة تقال أنيغرنى بآشماه قتؤلاه ان گشم صدقن 1 - (كل) لفظة عمرم على وجه الاستبعاب وقال الرماني: حده الاحاطة بالابعاض، ينال: أيعض القوم جامك أم كلهم (3؛ وتكون تاكيدا مثل أجمعين.
ونيل عرضه: حبه وقال الرماني: مي ناحيته الي يصرنها عن المكروة 3 فوله تعال *ا رعطم ادم الاشما: لها 4 . وطاهر المسوم بتنضم اله علمه الأسماء وبه مثال ابن عباس، وجاعد، ومعيد بن جي وقتادة، واكثر التاخرين: كالبلخي والجياتي، واين الإخشيده والرماني (4) مة. وينى اللفظ على عموم وظاهر الآية وعمومها بدل على انه علمه جيع اللغات، ويه قال الجبايي والرمانى فأخذ عن ولده اللغات فلما تفربرا، تكلم كل قوم متهم بلسان الفوء واعتادوه وتطاول الزمان على ما خالف ذلك (1) الطبرسي: جمع اليان 126/1.
(2) سودة *ونس: آة 14/ الطوسية التبيان ج131/1.
(3) 9شوسي: النيان ح1/ 127 رلهفبا اطبري جي يان 180/1 ، وللفت از اطبرسي بعرض هذا لكلام دون ان ينبه الى الرمانى؟) الطيرصي : مجمع البيان 1/ 4) وسى ان ج124/1
Sayfa 23