============================================================
~~الرب تقولة سكرت الرح إفا سكتت فهذا بمعنى انسدت جاريها.
وقد تضت الأبات اليان عما بوجبه حال المعاند للحق من دنع الدلايل() بإنكارهاء حتى لو نتح عليها باب من الماء(4)، فظلوا تبه يعرجون التالوا انما كرت ايصارتا يل نحن قوم محورون (6) - القول في قوله جل وعز: { ولقذ جعلنا نى آلشماء بروجا وليشها لشطربب ج وحففاشها من كل ميطن رجمر الا من اشترق الشنع ناتبعد شتاه ثين ) قال: ما الجمل( الجواب: (مصير الشيء(2 على صقة لم يكن هليها بقادر، فمن يصير من جهة وجوده وفد يصير من جهة وجود غبره، والله جل وعز قادر ان بجعل في الا بروجا من الوجهين جميعا)21) ويقال: ما البرج؟
الجواب: اظهور مترل متع بارتغاعه ونحه، فمنه البرح من بروج الحمون ون اليرج من بروج السماء(3 الاثني عشر، وهي منازل الشم والقمر، واصلها الظهرر، وت تبرجت المرأة إذا اظهرت ريتها، وتيل: اليررج الجوم عن الحمن، وجماهد، وقتادة](2 وتقال ما الحفق؟
الجواب: اجعل الشيء (3 على ما ينبقي عته القياع، فمن ذلك حفظ (1) في الأصل دلاهل (2) في الأصل للممأ (3) في الأصل الشيا (4) في الأصل السما (5) ما بين المكرقتين ورد عند الطوسي في التبيان 244/6، دون ان هشير الى الرفل (6) في الأصل للسما (4) ما بين المكوفتين ررد عند الطوسي في التبيان 2/ 294، دون ان يشير لملى الوتلي (4) ف الأصل الشي
Sayfa 182