============================================================
اباب : البيعة] 16 - (خ م) عن عيادة بن الصامت قال : بايعت رسول الله على السمع والطاعة في العسر واليسر، والمنشط والمكره، وعلى أثرة نة علينا، وعلى أن لا ننازع الأمر أهله ، وعلى أن نقول بالحق أين ما كنا، لا [خ 18، م 1709] نخاف في الله لومة لائم.
- وفي رواية: لا ننازع الأمر أهله، إلا أن تروا كفرا بواحا عندكم لخ 7056،م 1709م] فيه من الله برهات 17 - (م) عن عوف بن مالك الأشجعي؛ قال: كنا عنداي) ورسول الله تسعة أو ثمانية أو سبعة. فقال : (ألا تبايعون رسول الله؟) وكنا حديث عهد ببيعة. فقلنا: قد بايعناك يا رسول الله! قال: فبسطناهه أيدينا وقلنا: قد بايعناك يا رسول اللها فكلام تبايعك؟ قال : (أن تعبدوا الله و ولا تشركوا به شيئا. والصلوات الخمس. وتطيعوا - وأسر كلمة خفية - ولا اه تسألوا الناس شيئا) فلقد رأيت بعض أولئك النفر يسقط سوط أحدهم . فما ه [م 1043] يسال أحدا يناوله إياه.
- وفي رواية لهما(1): كنا إذا بايعنا رسول الله على السمع جيا والطاعة يقول لنا: (فيما استطعتم) .
18 - (خ م) عن عائشة في مبايعة النساء رسول الله قالت : ما مس رسول الله بيده امرأة قط، إلا أن يأخذ عليها (1)، فإذا أخذ عليها 17 - ذكر المصنف هذه الرواية، وهي رواية النسائي ولفظها أخصر من لفظ مسلم .
انظر جامع الاصول: 45 .
(1) هذه الرواية عن ابن عمر [خ 7202، م 1867] .
18 - (1) إلا أن : هذا استثناء منقطع، وتقدير الكلام : ما مس امرأة قط ، لكن يأخذ عليها البيعة بالكلام.
============================================================
اخ 2713، م 1866] فأعطته، قال: (اذهبي فقد بايعتك).
Bilinmeyen sayfa