بسم له الرحم لى لحيم مقلمه الحمد لله الواجب الوجود، الواجد الماجد الودود، المنزه عن الصاحبة والبنين والجدود، أرسل محمدا الى العرب والعجم، البيض والسود، فدعا العباد إلى عبادة المعبود، وأقام الفرائض والسنن والحدود.
الئ ي ر يله لير لينا ليله ار له له ل و صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه الرئع السجود، الموفين بالعهود صلاة ودائمة إلى يوم البعث من اللحود وسلم تسليما .
ويتد، وفان أشرف العلوم معرفة كتاب الله تعالى، وسنة رسوله لان شرف العلم بشرف من صدر عنه، ثآم علم العربية، لأنه لا يتوصل الى معرفة كتاب الله وسنة رسوله إلا به، شم علم الفقه، لانه مستنبط من هذه العلوم الثلاثة.
ولما كان علم الحديث، ورأيت إعراض الناس عنه، وسيبه اعراضهم عنه أربعة أشياء: (1) آخرجه مسلم برقم 2767 .
============================================================
أحدها: أنه حق محض.
والثاني : كثرته.
والثالث : أنه يحتاج إلى الأسفار.
والرابع : أنه يسأم من طول الأسانيد والمكرت من المتون .
و فجمعت كتابي هذا، وحذفت منه الأسانيد والمكرر من المتون، إلا ما كان يحتمل إدخاله في أبواب متعددة، فإنا اضطررنا إلى إعادته لئلا يه يخلو الياب منه.
Bilinmeyen sayfa