وقد تكلم أفلاطون فى استحالتها بعضها إلى بعض فى كتابه المسمى طيماووس، عدما قصد ليبين أن لها كلها عنصرا واحدا، مشتركا، به قوامها.
إلا أن أفلاطون، لما كان يدرى كيف يبين، لم يستعمل القول فى استحالة الأجسام الأول بعضها إلى بعض إلا حيث كان ينبغى أن يستعمله.
Sayfa 54