إنها لا تجد حافزا للوجود. أرتني كفها وأشارت إلى قصر خط الحياة. روت لامارا نكتة عن
بريجنيف
قلدت طريقته في الخطاب: بعد سنتين سيكون لكل فرد شقة وبعد خمسة سيارة وبعد سبعة هليكوبتر. شردت في تأمل وجهها وشفتيها الحسيتين. قلت إن
السادات
وعد بأن يضع في يد كل مصري إلكترونة. ضحكت
لامارا
ووضعت يدها على ساقي. شعرت أن خيطا ما امتد بيني وبينها. تبادلنا القبلات وطلبت منها أن تستحم ففعلت دون غضاضة. بسطت بطانية فوق الأرض. أطفأت النور واستلقينا. وظل
عبد الحكيم
ممسكا بيد
ناتاشا
Bilinmeyen sayfa