224

إنتوريست . كان

وجدي

قد أعطاني مفتاح حجرته ووافق أن يتغيب ساعة. ليس هناك روح في جلستنا. قالت إن

هانز

ملها. سألت إذا كان هناك نبيذ. قلت: لا أريدك سكرانة. قالت: أنت تريد الرأس وهذا صعب. محاولات باردة للتقبيل. قلت لها إني أردت أن أذهب بها إلى شقة، وأمامنا الآن ساعة. قمت إلى الحمام وعند عودتي لمحتها تبتلع شيئا بسرعة. دواء لمنع الحمل؟ أو لرفع الروح المعنوية؟ تمددنا على الفراش. دق التليفون. لم أرفع السماعة. حاولت إقناعها بخلع ملابسها دون جدوى. دق

وجدي

الباب. طلبت منه أن يعطيني بعض الوقت فانصرف. دق التليفون من جديد. قررنا الانصراف. أوصلتها إلى منزل أمها على أن نذهب في الغد إلى شقة

عبد الحكيم

لدرس اللغة الإنجليزية.

83

Bilinmeyen sayfa