الْبَخِيل الَّذِي من ذكرت عِنْده فَلم يصل عَليّ
قَالَ التِّرْمِذِيّ هَذَا حَدِيث صَحِيح غَرِيب وَفِي بعض النّسخ حَدِيث غَرِيب
وَرَوَاهُ النَّسَائِيّ وَابْن حبَان فِي صَحِيحه وَالْحَاكِم فِي = الْمُسْتَدْرك =
وروى الْحسن بن عَرَفَة عَن الْوَلِيد بن بكير عَن سَالم الخزاز عَن أبي إِسْحَاق السبيعِي عَن الْحسن بن عَليّ عَن عَليّ ﵁ عَن النَّبِي ﷺ قَالَ مَا من دُعَاء إِلَّا بَينه وَبَين السَّمَاء وَالْأَرْض حجاب حَتَّى يصلى على مُحَمَّد ﷺ فَإِذا صلي على النَّبِي ﷺ انخرق الْحجاب واستجيب الدُّعَاء وَإِذا لم يصل على النَّبِي ﷺ لم يستجب الدُّعَاء
وَلَكِن للْحَدِيث ثَلَاث علل
إِحْدَاهَا أَنه من رِوَايَة الْحَارِث الْأَعْوَر عَن عَليّ
1 / 42