Hadislerin Zor Anlaşılan Sözlerinin İşlenmesi
إتحاف الحثيث بإعراب ما يشكل من ألفاظ الحديث
Yayıncı
دار ابن رجب
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤١٨ هـ - ١٩٩٨ م
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Hadislerin Zor Anlaşılan Sözlerinin İşlenmesi
Muhibb Din Çukbari d. 616 AHإتحاف الحثيث بإعراب ما يشكل من ألفاظ الحديث
Yayıncı
دار ابن رجب
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤١٨ هـ - ١٩٩٨ م
Türler
= باللام أبدًا، وإن كان للمخاطب كان بلام وغير لام" اهـ. "عقود الزبرجد" (١/ ١٠١)، وينظر: "شواهد التوضيح، (ص ١٦٠، ١٨٦)، و"فتح الباري" (١/ ٥٨٤). (١) ضعيف: أخرجه أحمد برقم (١١٥٤٢)، وفيه علي بن زيد بن جدعان، وهو ضعيف. (٢) في ط: ما. (٣) وهذا لم يرتضه ابن مالك ﵀؛ فإنّه جعل الهاء في مثل هذا "هاء السكت"، لا بدلًا من الألف "كما زعم الزمخشري"؛ قال: "لأنّها عوملت معاملة المتصلة بالمجرورة، في السقوط وصلًا والثبوت وقفًا. ولو كانت بدلًا من الألف لجاز أن يقال في الوصل: مَهْ عندك، ومَه صنعت". "شواهد التوضيح" (ص ٢١٥). (٤) ومثاله قول الراجز: قد وردت من أمكنهْ ... من ههنا ومن هُنَهْ إن لم أُرَوِّهَا فَمَهْ قال ابن جني: "أي: ومن هنا. وأمّا قوله: "فمه" فيحتمل أن يكون أراد "فما"، أي: فما أصنع؟ أو فما قدرتي؟ ونحو ذلك. وقال قبل ذلك "سر الصناعة" (١/ ١٦٤): والوجه الآخر: أن يكون أراد: إن لم أروها فمه، أى: فاكفف عني، فلست بشيء ينتفع به. وكأن التفسير الأوّل أقوى في نفسي". ينظر: "سر صناعة الإعراب" (٢/ ٥٥٥)، و"شواهد التوضيح" (ص ٢١٥). (٥) صحيح: أخرجه مسلم (٢٦٠٣) ولفظه: "فأيما أحد"، والحديث في "المسند" برقم (١٢٠٧١) كما أورده المصنِّف، وإسناده حسن. (٦) ومنه توله تعالى: ﴿أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ فَلَا عُدْوَانَ عَلَيَّ﴾ [القصص: ٢٨].
1 / 75