Hadislerin Zor Anlaşılan Sözlerinin İşlenmesi
إتحاف الحثيث بإعراب ما يشكل من ألفاظ الحديث
Yayıncı
دار ابن رجب
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤١٨ هـ - ١٩٩٨ م
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Hadislerin Zor Anlaşılan Sözlerinin İşlenmesi
Muhibb Din Çukbari d. 616 AHإتحاف الحثيث بإعراب ما يشكل من ألفاظ الحديث
Yayıncı
دار ابن رجب
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤١٨ هـ - ١٩٩٨ م
Türler
(١) في خ: وما. (٢) صحيح: أخرجه مسلم (٨١٠)، وأبو داود (١٤٦٠)، ومالك (١٧٢)، وأحمد (٢٠٠٦٥). (٣) مطموسة في خ. (٤) و"أي" على هذا المعنى - الاستفهام الحقيقي - لا يحمل فيها إِلَّا ما بعدها؛ لأنّ لها صدر الكلام؛ كقوله تعالى: ﴿وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ﴾ [الشعراء: ٢٢٧] فنصبها هنا بـ "ينقلبون" لا بالفعل المتقدم، ولا يقع قبلها - في هذا الوجه - من الأفعال إِلَّا أفعال الشك واليقين، نحو: علمت، وظننت - ممّا يجوز إلغاؤه. وهي معربة. وإن استفهمت بها عن معرفة رفعت أيًّا لا غير على كلّ حال، وإذا أضيفت إلى النكرة - كما هو هنا - فإن أيًّا سؤال عن الصِّفَة، وتلك الصِّفَة تأتي على عدد النكرة كلها، فالجواب على عدد النكرة كلها لا على التعيين؛ كقولك: أيُّ رجل أخوك؟ فالجواب: قصير أو طويل .. ". ينظر: "مصابيح المغاني في حروف المعاني"، ابن نور الدين (ت ٨٢٥ هـ) (ص ١٨٩، ١٩٠)، تحقيق د. عائض بن نافع العمري، دار المنار، ط. أولى سنة (١٤١٤ هـ -١٩٩٣ م). (٥) صحيح: أخرجه مسلم (٧٦٢)، وأبو داود (١٣٧٨)، والترمذي (٧٩٣)، وأحمد (٢٠٦٨٥). (٦) إسناده صحيح: أخرجه أحمد (٢٠٦٦٧). (٧) زيادة من ط.
1 / 50