Hadislerin Zor Anlaşılan Sözlerinin İşlenmesi
إتحاف الحثيث بإعراب ما يشكل من ألفاظ الحديث
Yayıncı
دار ابن رجب
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤١٨ هـ - ١٩٩٨ م
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Hadislerin Zor Anlaşılan Sözlerinin İşlenmesi
Muhibb Din Çukbari d. 616 AHإتحاف الحثيث بإعراب ما يشكل من ألفاظ الحديث
Yayıncı
دار ابن رجب
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤١٨ هـ - ١٩٩٨ م
Türler
= أجزأك"، قال: وأجاز قوم الرفع في مثل هذا على أنّه مبتدأ، و"قرأت" نعت له، و"أجزأك" الخبر. (١) صحيح: أخر جه مسلم (١٢١). (٢) في ح: تقديره. (٣) إسناده صحيح: أخرجه أحمد (١٧٣٢٧). (٤) في ط: لتالفه. (٥) قال السيوطيّ ﵀: في النسخة: "أحبا كان ذلك"، فيكون خبر كان. "عقود الزبرجد" (١/ ٣٤٢). قلت: وهذا الّذي أشار إليه اليوطي هو الّذي معنا في النسخة الموجودة من "المسند". (٦) ويقال: عمرو بن القاري، وكذا يجيء في الروايات، وهو من بنى القَارَة بن الديش. والقصة المذكورة في مرض سعد بن مالك ﵁، وذلك أن النّبيّ ﷺ دخل عليه يعوده، وذلك بعدما رجع من الجعرانة وقسم الغنائم وطاف بالبيت وسعى بين الصفا والمروة، فقال سعد: يا رسول الله! إن لي مالًا كثيرًا ... الحديث. وينظر ترجمة القاري في: "الاستيعاب" (٣/ ١١٩١)، والإصابة (٤/ ٦٥٧). (٧) في خ: أرث. (٨) إسناده ضغيف: أخرجه أحمد (١٦١٤٨)، وفيه عمرو بن القاري، قال الحافظ: مجهول. إِلَّا أن للحديث شاهدًا صحيحًا من حديث جابر بن عبد اللَّه قال: جاء رسول الله ﷺ يعودني وأنا مريض لا أعقل، فتوضأ وصب عليَّ من وضوئه، فعقلت، فقلت: يا رسول الله، لمن الميراث، إنّما يرثني كلالة؟ فنزلت آية الفرائض". =
1 / 224