55

İttibac

الإتباع

Araştırmacı

عز الدين التنوخي

Yayıncı

مجمع اللغة العربية

Yayın Yeri

دمشق

Türler

Dilbilim
ما يكون حينَئِذٍ، ولا يُستَعملُ شَقِيحٌ إِلا في هذا الموضِعِ، فلِهَذا ذكرناهُ في الإِتْباعِ، ويُمكنُ أَنْ يكونَ مَأَخوذًا مِنْ أشقاحِ الكِلابِ، وهِي أَدبارُها. وبَعضَهُم يَقولُ: أشقاحُها أَفواهُها ويُنشِدُ: وَطَعْنٍ مِثلِ أشقَاحِ الكِلابِ ويَقولونَ: قُبْحًا لَهُ وشُقْحًا، وقَبحًا لَهُ وشَقْحًا، بالفَتحِ والضَّمِّ فيهما جَميعًا، وما أَقبَحَهُ وأَشقَحَهُ! وجَاءَ بِالقَباحَةِ والشَّقاحَةِ، وأَمَّا قَولُهُمْ: اذهبْ مَقبوحًا مَشقُوحًا، فمعناهُ:

1 / 56