60

İstikamet

الاستقامة

Araştırmacı

د. محمد رشاد سالم

Yayıncı

جامعة الإمام محمد بن سعود

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٤٠٣

Yayın Yeri

المدينة المنورة

Türler

Tasavvuf
الْحل وَالْحرَام وشفعة الْجوَار والجهر بالبسملة وتثنية الْإِقَامَة وإفرادها وَالْجمع بَين الصَّلَاتَيْنِ وَإِزَالَة النَّجَاسَة والقود بِالْمثلِ وَخيَار الْمجْلس والعوض بِالْعقدِ الْفَاسِد وَالْإِجَارَة وَنَحْو ذَلِك من الْمسَائِل الَّتِى شاع فِيهَا النزاع لَا سِيمَا وَقد جرد بعد الْمِائَة الثَّالِثَة مسَائِل الْخلاف جردها أَبُو بكر الصيرفى فِيمَا يغلب على ظَنِّي وَاتبعهُ على ذَلِك النَّاس حَتَّى صنفوا كتبا كَثِيرَة فِي مسَائِل الْخلاف فَقَط
وَاقْتصر أَكثر هَؤُلَاءِ على مَا اخْتلف فِيهِ أَبُو حنيفَة وَالشَّافِعِيّ
وَأُمَّهَات الْمسَائِل الَّتِي جردوا القَوْل فِيهَا نَحْو أَرْبَعمِائَة مَسْأَلَة الَّتِي تُوجد فِي أُمَّهَات التَّعَالِيق وَكتب الْخلاف الَّتِي صنفها الخراسانيون والعراقيون من الطوائف وَإِن كَانَت مسَائِل الْخلاف لمن استوعبها مِنْهُم كَالْقَاضِي أبي يعلى تَنْتَهِي إِلَى أُلُوف مؤلفة إِمَّا أَرْبَعَة آلَاف أَو أقل أَو أَكثر وَلمن اقْتصر على كبار كِبَارهَا تكون نَحْو مائَة

1 / 62