============================================================
استخراج الاوتاز مدرمردة عن المواد وتتصورحقيقة البرهان تصورانطباع حتى لايذهب وني عى القيم بها ما يذهب على كثير من المحصلين فى المنطق مهما الزم مرمسلك صناعته م ثم ترتتى بوسايلة التدرب بهيا من المعالم الطبيعية الى المعالم و الالهية التى تمتتع لغموض معانيها وصعوبة مآخذها ودقة طرائقعا وجلالة امرها وبعذى تصورها عن آن ينقاد لكل احداويدر كها من وعدل عن ستن البرهان المأعدلتتى على ذلك .
وير. .وذلك ان يفعل اذا لم يتقنع في المطلوب بالطريق الموضل ول اليه دون تضييع الزمان فى عللب طرق اخر اليه ثم لم يسفر فى آخر «الامن عن تا آج هى صدة علم الهيئة .
. . فاما كثرة الظرق فسبب جمهعى إياتها تدريتب المتغلم بتنوعق واثم محابعا ولآنها كانت لى فى الغرية مؤنسة ولاسامر من قارقبهم من والاصدقاء مذ كرة وقد اتبتها لك لتتأ ملها وتعرف كيف مآل جميتها وثقال النكنتة الواحدة وما تشر الفوائد فى العاقبة فيتمهد غرري الديك فيما جمت (1) حوله من عذلى ورب لائم مليم، وما التوفيق الآم: عند الله تعالى .
العوي الم اذا عجلف في توس مامن دائرة خط مپستقيم على غير تساي وانزل عليه من منتصف تلك القوس عيود فانه يقسم به بنصفين .
مثاله (1) كذا
Sayfa 3