İsmail Kasım Hayat ve Edebiyat Kortejinde
إسماعيل عاصم في موكب الحياة والأدب
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
İsmail Kasım Hayat ve Edebiyat Kortejinde
Seyyid Ali İsmail d. 1450 AHإسماعيل عاصم في موكب الحياة والأدب
Türler
وليت فعلك هذا كان مستورا
بم اعتذارك إذ تلقى كتابك بال
أوزار ممتلئا بالخزي منشورا
بأي وجه تلاقي الله وهو يرى
ما كنت تعمل حتى جئت محشورا
ثم قل وا حسرتاه على ما فرطت في جنب الله! وأراد أن يودعني ويذهب من حيث أتى.
فقلت له: بذمة العهد الذي افترقنا عليه إلا ما أخبرتني عن سبب ما ألم بهذه الديار، بعد أن كانت غرة في جبين الأدهار؛ فإننا وإن لم نكن من بني آدم لكن لهم علينا حقوق الصحبة والجوار في هذه الحياة الدنيا، ويجمعنا وإياهم مبعث خاتم الرسالة، وطالما شاركناهم في أوطانهم، فكذلك نشاركهم في فرحهم وأحزانهم، شأن الصاحب الوفي، وأنت تعلم أنهم أفضل منا في النشأة والرجعى.
فقال: إليك يا هدهد، فإن أكرمكم عند الله أتقاكم، وإنه - جل شأنه - لم يفضل جميع الناس على جميع الخلق، بل قال، عزت حكمته:
وفضلناهم على كثير ممن خلقنا ، فالفضل لأهله من أي نوع، لا لمن حاد عن سبيله، و
إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده .
Bilinmeyen sayfa
1 - 502 arasında bir sayfa numarası girin