============================================================
كتاب الاصلاح فقلت فی كلامى: "ماشاءالله وأراد وقضى وقدر. ". فقالالصادق، عليهالسلام: "أخطأت، انما هو ما شاء الله وأراد وقدر وقضى . إن الله ، إذا أراد شيئا ، شاءه ، فإذا شاء وأراد، ل 3 قدره. فإذا قدره . قضاه، فإذا قضاه، أمضاه. " . فقد دلك، أن القدرقبل آلقضاء وفوقه.
وأما التأويل. فیقولرسولالله، صلىالله عليه وآله: "أفر من قضاءالله إلىقدره. "، -4824 " أنه أراد، أن يفر من لطيفتأييد ألسابق، إلى بيانالتالى، كفرار(الرجلمنآلنار، الذى الف510 6 هو. دليل على التأييد. إلى الماء الذى ، هو، دليل على البيان . فإنه أراد أن يفر من الشيء ی 85و الذى، قدحم وفصل ، فلا يتهيأ دفعه، إلى الشئء الذى، لم يفصل." 1 - الف، ج : قضا . ب: قضاء.
2 - الف ، ب : واراد . ج: او اراد.
3 - الف ، ب : فقد دلكث . ج : فقد ذلكك .
4 - حاشيه الف ، تأويل قول رسول الله ، افرمن قضاءالله الى قدره.
4 - ظاهرا از ، اما التاويل ، تا ، لم يفصل ، بيان قول صاحب محصول است در باب تاويلى از حديث افر من قضاه الله الى قدره.
5 - كتاب الرياض . نسخهخطى، صفحه 102 ببعد . قال صاحب الاصلاح ، واما التاويل عن قول رسولالله صلع افر من قضاء الله الى قدره انه اراد ان يفر من لطيف تاييد السابق الى بيان التالى كفرار الرجل من النار اتى هى دليل على التاييد الى الماء الذى هو دليل على البيان فانه اراد ان يفرمن الشئ الذى قد ختم وقضى فلا يتهيا دفعه الى القدر الذى هو لم يقض . هذا هوا لقول وهو غير منتظم ، فان رسول الله صلع فر من قضاء الله الى قدره لعلة وكانت العلة هى الحائط المائل الذى حذر من سقوطه واسرع المشى فقال افر من قضاء الله الى قدره واراد ان يضرب لهم مثلا والحائط المائل هو بناء قد مال ليسقط وهو على حد من الحدود قدهم بشىء من النكث والنفاق ومال الى الفسق من الطاعة لانه اذا نكث سقط عن منزلته كما قال الله تعالى فوجدا فيها جدارا يريدانينقضفا قامه يعنىحدا منالحدودكان قدهم بالنفاق والنقض فقومه حتىثيت ولم ينقض ولم يسقط وكذلكن الحائط المائل الذى اسرع رسول الله المشى عنده كان قد عرف حدا من الحدود انه قد استشعر النفاق ومال الى النقض ففاتحه بالظاهر وهو سرعة الشىء لان التأنى فیالمشى يدل على البيان والبرهان والعجلة ل والسرعة فی المشى على الظاهر فكان ع م يخاطب منهم بالنفاق بالوعظ والانذار فیالظاهردون البيان فیالباطن والقدر على الظاهر كما فسرناه والقضاء على الباطن وكان فراره صلع من قضاء الله الى قدره لاجل هذا الحائط حذرا من سقوطه لاحذرا على نفسه ولافرارا من الكرامة التى اكرمه الله تعالى بها من الدرجة التتى ارقاه الله اليها وهو على الاستكثار احرص . كتاب الرياض : نسخه چابی ، صفحه164 ببعد .
7 - الف : قدجم . ب . ج : قدحم.
7 - الف ، ب : فلا يتهياهء . ج : لايتهياء.
Sayfa 98