321

============================================================

كتابالاصلاح 289

بانقطاع الجارى عنه، حتى عجز عن إقامة حدوده. ثم ردت عليه الشمس، فصلاها. أي، عاد عليه الجارى، وأيد. فأقام حدوده،وقام فی يخرابه.

5 س سد4 الف-316 سس سه041ب.

وهم فهكذا يكون توفی أنفسهم فی المنام . ثم ، يرسلها الله، إلى اجلهم المعلوم. ومن سو ،4431 525وو -

م أمره، ينقطع عنه، فلايعود إليه، ويزولالآمر إلى غيره. كماقال الله، عزوجل، فیقصة او -8ه -1 سليمان، عليهالسلام ، : "فلما قضينا عليه الموت ما دلهم على موته إلا دابة الأرضتأكل س 9 منساته،".

و قصة سليمان،عليهالسلام.

قالوا: بقى متوكيا على منسأته فى محرابه ، ولم يفطن لموته . فهذا فی الظاهر من 45م -10 أنحل المحال، أن يبقىمثل سليمان - مع ملكهظاهرا وباطنا- ميتا فی محرابه مدة ماروى، ،-52 ه

و يخفى ذلك علىالجن وآلإنس كافة، حتى ، تاكل دابة الآرض منساته، ثم يخر . فدابة ههس أرضعلىالذىقام مقامه. والأرضعلىالدغوة.أي، دبفیإقامةالدغوة،وترتيبالحدود.

4

و 12 ومنسآته ، وهى عصاه آلتى كان متوكثا عليها فى محرابه . فمحرابه ، مرتبته ، وعصاه،

التىكان متوكثا عليها، على حد من حدوده، وكان يختصه، ويعتمد عليه فی أموردعوته ، س493441 فدب إليه منقام مقامه . وعرفة، آن آلامرقدزال إليه . ومعنى دب فیظاهراللفظ، إذا مشى 15 إليه ليلا، مشيا رقيقا فیالسر. فالليل، علىالكتمان، يعنى، فاتحه فیالسر بماكان قدخفى 3 - الف ، ب : المعلوم .ج : معلوم.

2 - الف ، ب : وقام . ج : واقام.

4 - الف، ج : فلا بعود . ب : فلاتعود.

5 - آيه 14 ازسوره سباسوره 34 : فلما قضينا عليه الموت مادلتهم على موته الا دابة الارض تاكل منساته فلما خر تبينت الجن ان لوكانوا يعلمون ما لبثوا فی العذاب المهين .

9- الض ، ب : ميتا . ج : بستا.

8 - الف، ج : يفطن . ب : ينطق (نسخه بدل : يفطن).

10- الف،ج : تاكل . ب : ياكل .

10 - الف ، ب : يخر .ج : نحر.

13- الف ، ب: من حدوده . ج : من حدود.

11-الف، ب : دب.م :ربه.

14 - الفه، ب: دبمج: ربه.

14 - الف، ب: قدب . ج :قدب.

15 - الف، ب : رقيقا. ج : فيقا.

15- الف، ب : فاشه. ج: فاتحت.

15- خرسه نسته، ماکان، دارقد.

Sayfa 334