============================================================
كتاب الاصلاح 158 9* لماقلنا، لان النصارى، أتباع اللاحق، فمالوا هؤلاءفیتلك الشريعة، إلىقول آلضد،الذى،
قام بإزاء ذلك اللاحق،الذى،سنلهمفیالأصلين،ليثبتتوحيدالخالق، جلوعزفحرف 3 آلضد، قوله، ودعا إلى القول باثنين خالقين، على مثال الضد، الذى، قام بإزاء اللاحق، -
،5 الذى، كان فی دور رابع النطقاء، الذى، بين للمجوس، تلك السنن . فرجع الصابيون،
إلى قول ذلك آلضد، كما رجع المجوس، إلى قول ضدصاحبهم، فهكذا، كان رجوعهم، من 6 النصرانية إلى المجوسية. ومنأجل ذلك،(اتفقوا، على القول بائنينخالقين. تعالىالواحد الف -206 ووم الخالق المبدع،عمايقول الظالمون،علواکبیرا،بل،هواللهالواحد، خالقالأضدادوالأشکال هرهم والأزواج والآنداد، كلها، لاشريكله، ولاإ له غيره، هوالواحدالقهار.
664 ه -هوره 9 وروى عن الصادق، عليه السلام، أنه، سئل عن زردهشت، الذى،يقال، إنه، نبي -85 المجوس، فقال، إنما هو ذردشت، معناه، الشيخ الثقة، وكان نبيا من الأنبياء،سن لهم، 1 س1 سننا، فغيرت آلمجوس بعده، وبدلت، كما فعلت آليهود وآلنصارى، بعد موسى وعيسى، 12 عليهما آلسلام، وضلت كما ضلوا. فلم يقل الصادق، عليه آلسلام، حين سئل عن ذلك، ه 15 - الف ، ب : من النصارى مالوا الى المجوسية وهوتصديق4 قلنا لان النصارى اتباع اللاحق . ج : من النصارى اتياع الواحق . ب : كالمجوسية ، بجاى ، الى المجوسية .
2 - الف ، ب : اللاحق . ج : اللواحق.
2 - الف : ليثبت توحيد الخالق . ب : ليثبت توحيد البارى . ج : ليبت توحيد الخالق .
4،3 - الف ، ج : اللاحق الذى . ب : اللاحق قوله الذی .4 - الف ،ب : الصايبون . ج: الصائيون .
6 - الف ، ج : ومن اجل . ب : من اجل، 5 - الف ، ج : الى قول ضد . ب : الى ضد.
7 - الف ، ب : بل هو الله الواحد . ج : قل هو الله احد.
7 - الف ، ب : يقول . ج : نقول.
8،7 - الف ، ب : والاشكال والازدواج والانداد . ج : والاشكال والارواح والابداد .
8 - الف ، ب : هوالواحد. ج : والواحد.
9 - حاشيه نسته الف : معنى ذردهشت عن الصادق عليه السلام.
9- الف : زردهشت . ب : ذرهست .ج : ردهشت.
10 - الف ، ذردشت معناه الشيخ الثقة وكان نبيا . ب : ذروشت معناه الشيخ الثقة وكان . ج : درذوكنت معناه التسبيح الثقةوكان نبيا.10_ الف، ج : سن هم . ب: ستنهم. 11- الف: ج : فغيرت . ب: فغيره.
Sayfa 206