============================================================
كتاب الاصلاح 154 وأما القول فی:
" أن إبراهيم، أمر المجوس، باستقبال الشمس حيث ما دارت." -و ده 3 فإن هذا ، هو على آلضد مما يدل عليه آلقرآن ، لآن آلقرآن يدل على آن إبراهيم، انكر، على من كان يسجد للشمس والقمر والكواكب، علىمادلعليه بظاهرالتنزيل، حيث و1- س الف-199 يقول،(عزوجل،حكاية عن إبراهيم، عليهالسلام، فیإنكارهعليهم: "فلما جن عليهاليل 1 رءاكوكبا قال هذا ربىفلما أفل قاللاأحب الآفلين. "، وكذلك، فیصفةالشمسوالقمر،
الى قوله: "إنى وجهت وجهى للذى فطر السموات والأرض حنيفا وما أنا من المشر كين.
94554 91025 وحاجهقومه، "، إلى قوله: "... ولاتخافون أنكم أشركتم باللهمالم ينزلبهعليكمسلطانا،"، 4وهو: فأنكر عليهم، أن يسجدوا للشمس والقمر والكواكب،وأنهم، يشركونها مع اللهفیالعبادة.
و س هذا، على ماجاء به آلقرآن، وآتفقت عليه آلآمة،وقصته مشهورة.
هوه 1 و هرهومه فإن قال قائل: " إن هذا ظاهرآللفظ، لايحكمعليه. "، قلنا، نحكمبالظاهر، على سنن
و ..-4،3 - 12 آلظاهر، ونستدل به علىالباطن،ولايجوزإبطال الظاهر وما يكون من جهة الشرائع.
الف-200 وأما العقد الأربعة على أوساطهم، وما جرى من القول إفيه.
2- ظاهرا از : ان ايراهم ، تا ، مادارت ، قول صاحب محصولاست .
3 - الف ، ج : يدل ان . ب : يدل على ان.
4 - الف : نجد للشمس . ب : يسجد للشمس . ج : سجدالشمس .4 - الف، ب : على مادل . ج : على دل.
4 الف ، ج : بظاهر . ب : ظاهر.
5-آیه1 7 - آبات77، تا 80و81، سوره7 (سورة الانعام) . فلما رءا القمر بازغا قال هذا ربى فلما افل قال لإن لم يهدنى ربى لاكونن من القوم الضالين. فلما رءا الشمس بازغة قال هذا ربى هذا اكبر فلما افلت قال قوما انی بریء مما تشرکون. انیوجهت وجهى للذی فطرالسموات والارض حنيفا وما انا من المشركين. وحاجه قومه قال أتحاجونى فی الله وقد هدان ولا اخاف ما تشركون به الا ان يشاء ربى شیء وسع ربى كل شیء علما افلا تتذكرون . وكيف اخاف ما اشركتم ولاتخافون أنكم اشركتم بالله ما لم ينزل به عليكم سلطانا فاى الفريقين احق بالامن ان كنتم تعلمون .
10 - الف ، ج : وقصته . ب: وقصة.
11 - در نسخه ب : قبل از ، فان قال ، فصل ، آمدهاست .
11 - ظاهرا جمله، ان هذا ظاهراللفظ لايحكم عليه، قول صاحب محصول، وياقول كسانیاستكه باصاحب اصلاح معارضه داشتهاند. 13- الف، ج: الاربع . ب: الاربعة. 13 الف، ب: القول . ج: القبول.
Sayfa 202