130

============================================================

الجزء الثانى على أجنحة غلبوا صاحب تلك الدغوة. فحكم داود، بتسليم هؤلاءالأجنحة، إلى صاحب سووو وه الدغوة، لظلمهم إياه . وحكم سليمان عليهم، بأن يربوا من دعوا، ويسلموهم إلى صاحب وهو الدغوة، ويسلموا آلاجنحة بعد ذلك، إلى صاحبهم آلآول.

" ولسليمان الريح عاصفة تجرى بأمره إلى الأرض التى باركنا فيها، ". أى،

و2 سخرت له البركة، فكان يتولى قسمتها، بين اللواحق. وقامت الخيالات بأمره.

" الأرض آلتى باركنافيها، "، أى اللواحق الذين كان لهم حظ، من البركة. 6 "ومن الشياطين من يغوصون له، "، أئ، ساعده الزمان، وانقادله الأضداد، فكانوا 1 ال - 107 يغوصون فی آلظاهر، ويفتنون أهله ، بإذنه . وهوعمل، دون إقامة الدعوة الحقيقية.

98-و ..... وكنا لحكمهم شاهدين. "، أى، كانوا يلهمون آلظاهر من جهته ، بتاييد من 9 همو الأصلين . وكان فی ذلك، دلالة، على حد سليمان ومرتبته، وشهادة له.

"وورث سليمانداود، "، أمر بالتسليم له.

"... وقال ياأيها آلناس علمنا منطق آلطير، "، أي، عرف اللواحق المانوسين به، 12 و انه، قدجرى فيه من الحروف العلوية.

وو "... وأوتينا من كل شيء، "، وأنه ، قد آنفتحعليه. من جهتها، كلمايحتاج إليه، حدود آلدغوة.

1 - الف، ج: صاحب تلکث. ب: تلکك. 2 - الف: دعواويسلموهم. ب : دعواهم ويسلتموهمج: دعوا وسلموهم.

3 - الف ، ب : ويسلموا . ج : وسلموا.

3 - در نسخه الف ، در متن ، قيل از ، ولسليمان ، ودر حاشيه ، قصة سلمان عليه السلام.

4 - آيه 81، سورۀ 21 (سورة الانبياء) . ولسليمان الريح عاصفة تجرى بامره الى الارض التى باركنا فيها وكنا بكل شیء عالمین. 5- الف: يتولا . ب، ج : بتولتی . 6 - در هرسه نسخه . حظا ، آمدهاست.

7- آيه 82 ، سورۀ 21 (سورة الانبياء) . ومن الشياطين من يغوصون له ويعملون عملا دون ذلكث وكنا لهم 7 - الف ، ج : ساعده . ب : ظاهرا ، يساعده.

حافغلين.

9 - ذیل آيه 78، سوره21 (سورة الانبياء) .

8 - الف : ويفتون . ب، ج : ويفتنون .

1 - آب (1 برده بدم و سده اهلم) ودرت سليان داود وقال بابنه الس فنما مطل الطهر واو بار كل شىء ان هذا لهو الفضل المبين .

Sayfa 139