============================================================
الجزء الثانى ومو إنا نقول، إنما، لم يوجب الخط الواحد، العرصة، إلا، بظهور الخطالثانى. لأن و 9223 - 9323 الخط، يدلعلى الناطق،والعرصة، تدل علىالشريعة. ولايوجب ظهور صورة الشيء، إلا، و بعدتمامه. فكما أن العرصة، ظهرت بعد الخط الثانى، كذلك، لم تتمشريعةالناطق الأول، الا،بظهور الناطق الثانى.فلما ظهر الناطقالثانى، تمت شريعة الأول،وظهرتصورتها، 8 هو وم بالكمال. وكذلكتتمالعرصاتالستة، بالخطوطالسبعة. لأنه،لاشريعة قبلأول النطقاء، لاشريعة عند ظهور السابع. وإنما الشرائع الستة، من أول النطقاء، إلى ظهور السابع.
س ال88 وإنك، إذا خططت سبع خطوط،ظهرت بينها،ستة عرصات، على هذا المثال: 21(14141441 و م- 122 لو كان القياس، على ذلك القول،وأن أول النطقاء، ليست لهشريعة، لوجب، أن
و يظهر، خمسة عرصات، بين سبعة خطوط، على هذا آلمثال: 1 - كتاب الرياض ، نسخهه خطى ، صفحه135 . قال صاحب الاصلاح لم يوجبه الخط الواحد الفرضة الا بظهور الخط الثانى لان الخط يدل على الناطق والعرصة تدل على الشريعة ولايجب ظهور صورة الشىء الا بعد تمامية فكما ان الصورة ظهرت بعد الخط الثانى كذلكث لم تتم شريعة الاول الا بظهور الناطق الثانى فلما اظهر الناطق الثانىتمت شريعة الاول فظهرت صورتها بالكمال وكذلكث تتمالعرصات الست بالخطوط السبعة لانه لاشريعة قبل اول النطقاء ولاشريعة عند ظهور السابع وانما الشرائع الست منالنطقاء الذين سابعهم القائم وانكك اذا خططت سبعة خطوط ظهرت بينها ست عرصات على هذا المثال : 4ن 71414 واحد اثنين ثلثة اربعةخمسة سفة ولوكان القياس على ذلكث القول ان اول النطقاء ليست له شريعة لوجب ان يظهر خمس عرصات بين سبعة خطوط فلما ظهر من بين سبعة خطوط ست عرصات صارت الخطوط السبعة على اصحاب الادوار السبعة والعرصات الست على الشرائع الست ووجبت لآدم الشريعة . كتاب الرياض ست چانی : صفحهه 203.
Sayfa 125