Allah'ın İsimlerinin Türetilmesi

İbn İshak ez-Zeccaci d. 337 AH
68

Allah'ın İsimlerinin Türetilmesi

اشتقاق أسماء الله

Araştırmacı

د. عبد الحسين المبارك

Yayıncı

مؤسسة الرسالة

Baskı Numarası

الثانية

Yayın Yılı

١٤٠٦هـ - ١٩٨٦م

Türler

لأنه ينوي إسكان آخره إذ ليس من شأنه إعرابه، ثم يلحقه التنوين فتسقط الياء لالتقاء الساكنين. وهما الياء والتنوين. ويبقى ما قبلها على كسرته وهو قبيح من كلام الشعر في حال الضرورة. وأنشدوا في ذلك: فكسوت عار جبينه فتركته ... جذلان جاد قميصه ورداه وذكر الفراء أن من العرب من يهمز هذه الياءات كلها حرصًا على الإعراب واستثقالا للحركات فيها وأنشد: يا دار سلمى بدكاديك البرق ... سقيا وإن هيجت وجد المشتئق الرؤوف الرؤوف: الراحم، والرأفة: الرحمة. يقال: رؤفت به أرؤف رأفة. وفلان رؤف ورؤوف. وهو متعلق بالمفعول كتعلق رحيم، وقد مضى القول في ذلك وفي تعدي فعول وفعيل وما في ذلك من الاختلاف بين النحويين. وما كان على فعول كان بغير هاء، لمذكر كان أو مؤنث، كقولك: رجل شكور، وامرأة شكور، ورجل

1 / 86