============================================================
فهه امف الأمراليه مدة اعتقاله ثم أطلق الوزير وعاد الى ما كان عليه وكان ألى خبر الشرطتين (1) العليا والسفلى وتنيس (2) ودمياط والفرما ولجفار(3) واستخلف على ذلك ولده وكاتبه وكان يسكن الدأر المعروفة فديجا به وشدفها الله تعالى بملك السيد اللجل المامون لها وسكنه بها(21) وكي من الادر(16) السعيدة المشهورة بالبركة ابو لحسن علي بن عمر العداس(5) لما توفي الوزير ابو الفرج في ذي الحجة من سنة نمانين وثلنفاية ضمن ابو لحسن كعنا مال الولة والنففات وجلس في القصرفي حبرة مفردف بحرنبة ديباج قم أنقضت السنة وحوسب على دخلها وخرجها فوجد فد فسخ ضياعحا معقوده وحلها وولى عليها فانضع المال فامر العزيزعلي السلام بعطالبته فضمن لخسارة فخلع عليه وحمل وافام سنة أبام تم أمرعليه السلام باعتقاله في دار حسين الرايض(0) وغدم بعض التسارة وفبضت دوره بالمدبنة والقاعرة وشهد له من حاسبة انه ما ارتفق وا أختزن ولكن خانه الضمان واللسعار ولهر يزل معتقلا الى أن رضي عنه وود زمام الواوبنن وتحاسبتة المال بعصر وألشام اليه فجلس ونخظر وكانت مدة أعتقالد سبعة وحخسن يومحا (1) في القصل الشرطنان حيت بني علبها حصنها وظلت كذلك بآبدي المسلمين (2) في الاصل ووتنيس اي ان استولي علبها الصسلييسون سنت 5711 1319 م (3) في كناب الانتصار بواسطة عفد الامصارج5 فاسنردها المسلون في سنت 5218 321) م ثم اعاد القرتج ص 62 أن للحد الشمالي لديار مصر صوجحجر السروم من لبها الكرة فآخذوصا سنث 5747 1744 م حتى اسنجعها المسلمون في سسنة 5768 1250 م وا نثزال مسن تح الى العربش محتدا على لجفار الى الفرما الى الطينة ال دمياا الى ساحل رننيد الى الاسكندرية اى يسرفة المدن العامرة الآهلة في الدبار المصربة (4) الادر جمع دار وههي مقلوب أدؤر وأدور جمع القسلة وقي ص 33 أن تتيس ودمباط كورة من كور الوجه الحري. اما لجفار فيقول عنه في ص 52 انه المعروف والكنير ديبار رمل مصر وبه منازل للسفارة وعن الفرما في ص 3، (5) في اخبار مصر لابن ميسرص ا5 انه وزر للعزيز انها بلدة بالرمل بالقرب من قطيا . إما دمباط فيقول بعد ابن كتلس مدة سنة وأحدة عنها فيي ص 80 آنها فتحتت في سنة21 او 7415522 او (7) صو حسين بن عبد الرححن الرابيض من يطانة 462 م واسغرت بآيدي المسلمين الى ان ملكها القرنج في لجاكم بامر الله وكان بجشي في ركابه الايمن على ما سن 338 852م ننم ارتدوا عنها سنة 236 853م ذكره ابن ميسرص 53 64a4.63 و
Sayfa 41