Müslümanların Yol Göstericisi, Takva Şeyhinin Yolu

İzzeddin el-Faruti d. 694 AH
52

Müslümanların Yol Göstericisi, Takva Şeyhinin Yolu

ارشاد المسلمين لطريقة شيخ المتقين

Türler

خلق من خلقالله ويأمن الناس كلهم بوائقه فاذاأبرزهالله حاكماقادرا علي الناس أوقفهم عند حدودهم وآمنهم من بعضهم وأقام كلمة الله فيهم وقاتلعلها وقتللها واذاأبرزهالله محكومارضى بحكم الله وانقاد لامرالله وكان مع الحق لامع نفسه عظم من فوقه اعظامالامرالله وأعان منهومثله لوجهالله ورحممن دونه مرضاة لله وأم هذه الحكم الصقلاة ان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكرولذكرالله أكير بعني الذكرالجامع لاحكام العبدية الذي هوالصلاة أكبرسلطاناعلى النفس من كل شيء(والله بعلم ماتصنعون) ان أحسنتم أجسنتم لانفسكم اوان أساتم فلها ولماكان الانسان مجيولاعلى النظرالى الاثار والنظر الهايهش به الى نسيان الاواهر والنواهى وان الله بالناس لروو رحيم افترض سحانه علي العبدالصولاة في اليوم والليلة خمس مرات لينقطع عن النظر الي الاثار والي طوالع الاحوال والازمان فان كان في قوة مطغية ذكرفقورة الله الذيأزال من هوأقوي منه فهدم صومعه غروره وذللربه وان كان في مال مطغ ذكرصدمة قدرالله الذي أفقرمن هو أغني منه فانكسرلسلطانه وان كان في دعة وأمن ذكرتصرف عظمة الله الذي أخاف من هوأكثرمنه دعة وأعزرأمنافنكس هامة الغفلة وعكف على عتبة الكرم وان كان في كرب فادح وعسر مزعج ذكرلطف الله وخوارقعناياته فانه فرج عن من هوأسوأمنه حظا وأهم منه كربا وأضق منه منزعا فاطمأن بلطف ربه وركنت همته للاعتماد عليه سبحانه الصلاة الصلاة هي عمودالدن سلم القرب من الله جصن الامن والايمان أين أنت ياأعمي البصيرة ظننت ان الصلاة كلهوتك في خلوتك كغلظتك في جلوتك اللهم انانعوذبك من فهم سده وأعماه دعوي الفهم اللهم انلنعوذيك من عقل يلتقط طيره حبات الشيه و يألفجيفهاولانصيب له من الحكمة هذاالصوم نورالقلب صيقل

Sayfa 53