Son aramalarınız burada görünecek
الإرشاد إلى نجاة العباد للعنسي
وفي حديث النبي (لا تظهر الشماتة بأخيك فيعافيه الله ويبتليك)(1).
ومن نتائجه سوء الظن ؛ فإنه لولا حسد الحاسدين، وبغض الباغضين ما ساء ت ظنونهم، ولا كثرت تخيلاتهم، فإن الواحد من الناس ما لم يعترضه الحسد والبغضاء لصاحبه في وجه من الوجوه، فإنه يحسن ظنه، ولا يتهمه وإن كان على خلاف ظنه، ولكن عين الرضاء تستر العيوب الكبيرة والكثيرة، وعين الحسد والبغضاء تستعظم، وتكشف العيوب الصغيرة والحقيرة.
وفي حديث النبي (إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث)(2).
Sayfa 101