Özgür İrade: Çok Kısa Bir Giriş
الإرادة الحرة: مقدمة قصيرة جدا
Türler
تذكر أن نظرية الفاعل-المسبب عن الحرية يفترض بها أن تؤدي وظيفتين . فمن المفترض
إننا لا نقوم بأي شيء من أجل تسكين شواغلنا بشأن ما ستئول إليه الحرية الليبرتارية،
وكما أكدت خلال هذا الكتاب، الحرية بطبيعتها ما هي إلا قوة يمكن ممارستها بأكثر من
في الحقيقة، يمكن ممارسة القوة السببية العادية في بعض الأحيان بأكثر من طريقة. قد
وهناك المزيد؛ لا يعتبر هذا السبب الاحتمالي أو الوليد الصدفة «محددا» لوقوع
هناك طريقة واحدة يحدد من خلالها أي سبب عادي حدوث أحد التأثيرين دون الآخر على ذاك
ولكن عندما يحدد الفاعل ما سيحدث بممارسته حريته، فستختلف الأمور أيما اختلاف. هب
النتيجة واضحة. فبسبب عمل كل من القوتين، الحرية والسببية العادية، على تحديد النتائج
يمكنك أن تطلق على قوة الحرية أنها «سببية» هي الأخرى، إن أردت ذلك، ولكن تسميتها بهذا
إن إطلاق تسمية «قوة سببية» على الحرية لا يساعد على تفسير كيف أن الحرية تقصي
Bilinmeyen sayfa