Özgür İrade: Çok Kısa Bir Giriş
الإرادة الحرة: مقدمة قصيرة جدا
Türler
(2) الطبيعية التوافقية والحرية بوصفها قوة سببية
كان للتفسيرات الاختزالية للحرية بوصفها نوعا من القوة السببية منشأ؛ إذ يعود
ولكن هذا الاختزال من جانب التوافقيين غير مقبول؛ إذ إنه يتعارض مع فكرة المنطق
يمكننا أن نكبح رغباتنا بشكل متعمد من خلال ممارسة إرادتنا المغايرة لها. ولكن إن كان
إن الفعل، كما نرى الآن، ليس بطبيعته نتيجة لرغباتنا، بل إنه أمر مختلف تماما. فالفعل هو في الواقع القدرة على التحديد العمدي لأي من رغباتنا - إن وجدت - ينبغي
ولا يمكن للحرية، التي تمثل قوة تحكمنا في أفعالنا، أن تتحدد منطقيا على أنها قوة
(3) الليبرتارية والحرية بوصفها قوة سببية
لا شك في أن الليبرتاريين لن يعرفوا الحرية أبدا على أنها قوة سببية لرغباتنا أو
إلا أن الكثير من الليبرتاريين قلقون من أنه إن لم تكن الحرية شكلا من أشكال القوة
هناك نوع آخر وحيد من القوة السببية
Bilinmeyen sayfa