إعراب القراءات السبع وعللها ت العثيمين

İbn-i Haleveyh d. 370 AH
71

إعراب القراءات السبع وعللها ت العثيمين

إعراب القراءات السبع وعللها ت العثيمين

Araştırmacı

د عبد الرحمن العثيمين، مكة المكرمة - جامعة أم القرى

Yayıncı

مكتبة الخانجي

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٤١٣ هـ - ١٩٩٢ م

Yayın Yeri

القاهرة

Türler

¬- الشواذ-إعراب القراءات ٢٩ - كتاب الصّلاة الوسطى ذكره المؤلّف-﵀-فى إعراب القراءات: ٢٥٤/ ١ قال: «فأمّا قوله: ﴿وَالصَّلاةِ الْوُسْطى﴾ فقيل: العصر، وقيل: الظّهر، وقيل: الغداة، وقيل: المغرب، وقيل: الصّلاة: كلّ الصّلوات. والاختيار أن تكون العصر لعشر حجج ذكرناها فى باب على حدة. ٣٠ - غريب القرآن: ذكره السّبكى فى طبقات الشّافعية: ٢٦٩/ ٣. ٣١ - كتاب «لا»: ذكره المؤلّف فى إعراب القراءات: ٤١٤/ ٢، قال: «و«لا» تنقسم أربعين قسما أفردت لها كتابا». ٣٢ - كتاب لدن وكائن: ذكره المؤلّف فى إعراب القراءات: ٢٤٥/ ١ قال: «فأمّا قراءة الحسن فى (ق) «ألقين فى جهنّم كلّ كفّار عنيد» وهى نون خفيفة، وليست تنوينا، وإنّما ذكرته لئلاّ يتوهم أحد أنّ الفعل ينوّن، وكذلك «(من لدن)» و«(كأيّن)» وإنما ذكرتهما لأبين علتهما فى كتاب قد أفردته». ٣٣ - كتاب ليس فى كلام العرب: هذا الكتاب أهمّ مؤلفات ابن خالويه على الإطلاق، وهو سبب شهرته وتميّزه، أودعه علما جما وخبرة-في اللّغة-واسعة واستقصاء لكلام العرب وتصرفها فى كلامها-على حدّ قدرته على ذلك، وضمّنه من غرائب اللّغة ونوادر النّقل والرّواية ما جعله محلّ إعجاب العلماء وثقتهم.

تقديم / 77