İktisad Fi İktikad
الاقتصاد في الاعتقاد
Araştırmacı
أحمد بن عطية بن علي الغامدي
Yayıncı
مكتبة العلوم والحكم،المدينة المنورة
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤١٤هـ/١٩٩٣م
Yayın Yeri
المملكة العربية السعودية
Türler
İnançlar ve Mezhepler
Son aramalarınız burada görünecek
İktisad Fi İktikad
Abdülğani Mekdisi d. 600 AHAraştırmacı
أحمد بن عطية بن علي الغامدي
Yayıncı
مكتبة العلوم والحكم،المدينة المنورة
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤١٤هـ/١٩٩٣م
Yayın Yeri
المملكة العربية السعودية
Türler
١ سورة مريم/ ٣٩. والحديث رواه البخاري في كتاب التفسير، تفسير سورة مريم، باب ﴿وَأَنْذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ﴾ ح «٤٧٣٠» ٣/٢٥٨. ومسلم في كتاب الجنة، باب «النار يدخلها الجبارون والجنة يدخلها الضعفاء»، ح «٢٨٤٩» ٤/٢١٨٨. والترمذي في كتاب التفسير، باب «ومن سورة مريم» ح «٣١٥٦» ٥/٣١٥، وأحمد في المسند ٣/٩، والآجري في الشريعة ص٤٠١. قال الترمذي: والمذهب في هذا عند أهل العلم من الأئمة مثل سفيان الثوري، ومالك بن أنس، وابن المبارك، وابن عيينة، ووكيع، وغيرهم، أنهم رووا هذه الأشياء ثم قالوا: نروي هذه الأحاديث، ونؤمن بها، ولا يقال كيف؟ وهذا الذي اختاره أهل الحديث أن تروى هذه الأشياء كما جاءت، ويؤمن بها، ولا تفسر، ولا نتوهم، ولا يقال: كيف؟ . وهذا أمر أهل العلم الذي اختاروه وذهبوا إليه. الجامع الصحيح ٤/٦٩٢. قلت: لا يعنون بقولهم: ولا تفسر، أنه لا يفهم لها معنى، بل يقصدون عدم تفسيرها بخلاف ظاهرها الذي تدل عليه.
1 / 195