زاد في غير رواية البخاري : ( وفؤاده الذي يعقل به ، ولسانه الذي يتكلم به ) ، والمراد بالنوافل جميع ما يندب من الأقوال والأفعال ، فعلى طالب الحق سبحانه أن يسلك بعد أداء ما افترض عليه طريق التقرب بالنوافل بالتزام ما يطيقه من مندوبات الأقوال والأفعال بخالص العبودية ، فإنها تنتج المحبة الإلهية المنتجة ، لما ذكر في الحديث .
Sayfa 5