27

المدخل إلى علوم القرآن الكريم

المدخل إلى علوم القرآن الكريم

Yayıncı

دار عالم القرآن

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٤٢٦ هـ - ٢٠٠٥ م

Yayın Yeri

حلب

Türler

إِنَّا أَوْحَيْنا إِلَيْكَ كَما أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنا إِلى إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْباطِ وَعِيسى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهارُونَ وَسُلَيْمانَ وَآتَيْنا داوُدَ زَبُورًا (١). وقال أيضا: - وَأَوْحَيْنا إِلى مُوسى أَنْ أَلْقِ عَصاكَ فَإِذا هِيَ تَلْقَفُ ما يَأْفِكُونَ (٢). - وَأَوْحَيْنا إِلى مُوسى إِذِ اسْتَسْقاهُ قَوْمُهُ أَنِ اضْرِبْ بِعَصاكَ الْحَجَرَ (٣). - وَإِنْ كادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنا غَيْرَهُ (٤). - وَلَقَدْ أَوْحَيْنا إِلى مُوسى أَنْ أَسْرِ بِعِبادِي (٥). - وَالَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ مِنَ الْكِتابِ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِما بَيْنَ يَدَيْهِ (٦). - ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ (٧). - وَاتْلُ ما أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ كِتابِ رَبِّكَ (٨). - إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَّ (٩). - وَما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ (١٠). والاستعمال القرآني للفظة «الوحي» جعلت هذه الكلمة ذات مدلول خاص يعبر عن أمر الله للأنبياء في بعض الأحيان، ويعبر عما يتنزل على الأنبياء من

(١) سورة النساء، الآية: ١٦٣. (٢) سورة الأعراف، الآية: ١١٧. (٣) سورة الأعراف، الآية: ١٦٠. (٤) سورة الإسراء، الآية: ٧٣. (٥) سورة طه، الآية: ٧٧. (٦) سورة فاطر، الآية: ٣١. (٧) سورة آل عمران، الآية: ٤٤. (٨) سورة الكهف، الآية: ٢٧. (٩) سورة يونس، الآية: ١٥. (١٠) سورة الشورى، الآية: ٥١.

1 / 34