İslami Zaferlerin Hristiyanlık Şüphelerini Gidermesi
الانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية
Araştırmacı
سالم بن محمد القرني
Yayıncı
مكتبة العبيكان
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤١٩هـ
Yayın Yeri
الرياض
Son aramalarınız burada görünecek
İslami Zaferlerin Hristiyanlık Şüphelerini Gidermesi
Necmeddin Tufi d. 716 AHالانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية
Araştırmacı
سالم بن محمد القرني
Yayıncı
مكتبة العبيكان
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤١٩هـ
Yayın Yeri
الرياض
(١) في (أ): أحدهما. (٢) قال الله تعالى: اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ والْأَرْضَ وما بَيْنَهُما فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ ما لَكُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ ولا شَفِيعٍ أَفَلا تَتَذَكَّرُونَ (٤) يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ (٥) ذلِكَ عالِمُ الْغَيْبِ والشَّهادَةِ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (٦) الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وبَدَأَ خَلْقَ الْإِنْسانِ مِنْ طِينٍ (٧) ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ ماءٍ مَهِينٍ (٨) ثُمَّ سَوَّاهُ ونَفَخَ فِيهِ مِنْ رُوحِهِ وجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ والْأَبْصارَ والْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا ما تَشْكُرُونَ [السجدة: ٤ - ٩] (سورة السجدة ٤ - ٩). (٣) في (ش): الدائمة السرمدية. (٤) العالم عن بعض: مكررة في (أ). (٥) قلت: حاجة البشرية إلى بعثة الرسل فوق كل حاجة، وضرورتهم إلى الرسالة فوق كل ضرورة، لأنه لا حياة للقلوب ولا طمأنينة إلا بمعرفة الله وكيفية عبادته وما الطريق الموصل إلى ذلك، وما لهم في الدار الآخرة من الثواب والجزاء، وأنها هي الحياة الدائمة التي يعمل الإنسان في الدنيا من أجلها، كما أن الحياة الدنيا ستكون جحيما بغير الرسالات التي تنظم الحياة والعلاقات وتوفر الأمن على النفس والعرض والمال وغير ذلك مما لا بد للإنسان منه.
1 / 253