İslami Zaferlerin Hristiyanlık Şüphelerini Gidermesi
الانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية
Araştırmacı
سالم بن محمد القرني
Yayıncı
مكتبة العبيكان
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤١٩هـ
Yayın Yeri
الرياض
Son aramalarınız burada görünecek
İslami Zaferlerin Hristiyanlık Şüphelerini Gidermesi
Necmeddin Tufi d. 716 AHالانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية
Araştırmacı
سالم بن محمد القرني
Yayıncı
مكتبة العبيكان
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤١٩هـ
Yayın Yeri
الرياض
- البخاري، وأحمد في ٤/ ١٣٦ بلفظ قريب من لفظ أبي داود كلهما عن أبي نملة عمار بن معاذ الخزرجي الأنصاري ﵁ والآية في سورة العنكبوت ٤٦. (١) في ش: مما حدثوا. (٢) قال ابن كثير ﵀ في تفسير الآية السابقة (٣/ ٤١٦) " يعني إذا أخبروا بما لا نعلم صدقه ولا كذبه فهذا لا نقدم على تكذيبه لأنه قد يكون حقا ولا تصديقه فلعله أن يكون باطلا، ولكن نؤمن به إيمانا مجملا معلقا على شرط وهو أن يكون منزلا لا مبدلا ولا مؤولا" اهـ. (٣) بين- ﵀ في كتابه المخطوط" تعاليق على الإنجيل" (ص ٢، ٣، ٦، ٧، وغيرها): أن هذه الأناجيل التي بيد النصارى ليس شيء منها هو الإنجيل المنزل على عيسى ﵇. وإنما هي أخبار عن سيرته كتبها من ذكرت أسماؤهم في أوائل تلك الاناجيل فهو من كلامهم وفيه يسير من كلام عيسى ﵇، ويعترفون أن هذه الأناجيل ليست منزلة، لأن عيسى هو الإله فهو المنزل علي الأنبياء لا غيره، أو ابن الله، فهو المطلع على سر أبيه ثم بين- ﵀ أن عيسى لو أطلع على ما كتبوا وما ذكروا من إلهيته ونحو ذلك لدعا عليهم بأن يصيروا قردة وخنازير. (٤) انظر الحجة الخامسة في خاتمة هذا الكتاب. (٥) في أ، ش:" لنا بدل:" أما".
1 / 232