İslami Zaferlerin Hristiyanlık Şüphelerini Gidermesi
الانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية
Araştırmacı
سالم بن محمد القرني
Yayıncı
مكتبة العبيكان
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤١٩هـ
Yayın Yeri
الرياض
Son aramalarınız burada görünecek
İslami Zaferlerin Hristiyanlık Şüphelerini Gidermesi
Necmeddin Tufi d. 716 AHالانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية
Araştırmacı
سالم بن محمد القرني
Yayıncı
مكتبة العبيكان
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤١٩هـ
Yayın Yeri
الرياض
(١) لا يتقرب بالأعمال إلى الرسول ﷺ بل يتقرب بها إلى الله وحده على وفق سنة الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام-. (٢) يقال: استخفه فلان أي: استجهله فحمله على اتباعه في غيه. ومنه قوله تعالى في سورة الروم (آية: ٦٠): «ولا يستخفنك الذين لا يوقنون» (انظر لسان العرب ٩/ ٨٠). (٣) في م، ش: ضعفى. (٤) آنست: بهمز أوله مع المد وفتح النون الموحدة، أي: علمت وأبصرت. (انظر لسان العرب ٦/ ١٥). (٥) الضجر من الشيء: التعب والقلق والغم. (انظر المصباح المنير ٢/ ٤٢١). (٦) من الملل وهو الضجر والتعب يقال: أمللت فلانا أتعبته وأسأمته (انظر المصباح المنير ٢/ ٧٠٧، لسان العرب ١١/ ٦٢٨، الإعلام بتثليث الكلام ٢/ ٦٧٩). (٧) قال ابن الأثير في منال الطالب في شرح طوال الغرائب ص ٣٥٨:" والتلخيص: التبين والإيضاح، وهو والتخليص متقاربان، قال القتبي:" ولعلهما شيء واحد، من المقلوب"، وحقيقة التخليص: إفراد الخالص من الشيء، وهو الجيد منه" اهـ. ونص الحديث إذا أظهره ورفعه، ونص كل شيء منتهاه، ومبلغ أقصاه. كما في لسان العرب (٧/ ٩٧، ٩٨)، ومختار الصحاح ص ٦٦٢. قلت: فمعنى العبارة على هذا: اختيار المعاني الظاهرة الواضحة، خيفة الإخلال بالمعنى، أو اختلاله. والله أعلم.
1 / 228