Fırsatçılar Cennete Giremez: Seçme Oyunlar
الانتهازيون لا يدخلون الجنة: مسرحيات مختارة
Türler
الحارس (متثائبا) :
ولكن هل يتكرم مولاي ويقول لي من هم؟
الملك (صارخا) :
حرسي وحاشيتي يا غبي، الكاهن والوزير، والقائد، والكاتب، هيا، هيا. (يذهب الحارس متباطئا وهو يهز رأسه تعجبا.)
الملك :
ما زلت تقف هناك وتبتسم. ماذا تريد؟ هل أقذف بنفسي من الشرفة؟ هل يرضيك أن تبقى البلاد بلا راع؟ تكلم. اصرخ في أذني قبل أن يأتوا. قل أي شيء، اطلب من تشاء، من أين أتيت؟ عم تبحث؟ ماذا يرضيك؟ في كل ليلة تفزعني. ألا ترى ضعفي؟ ألا ترحم شيخوختي؟ ألا تعلم أنني أحكم البلاد؟ (الشبح يبتسم من بعيد ويقترب منه)
أرجوك، ابتسم كما تحب ولكن لا تقترب مني، تسعون سنة وأنا أحكم البلاد، أتبتسم أيضا ؟ ألا يرضيك هذا العدد؟ ألا تقول كلمة واحدة؟ أتريد أن تتكلم أمامهم؟ هل تخشى أن أكون قد أصبت بالصمم؟ هل تصدق أنني لا أحرك حتى إصبعي؟ تكلم. تكلم. لا تنس أنني فرعون. لا تنس أن لدي القوة والرهبة والجلال، حتى ولو كنت في التابوت، أما زلت تبتسم؟ ها هي خطواتهم قادمة، أتوسل إليك. (يدخل الكاهن الأكبر، يتبعه بعد قليل الوزير فالقائد. يرتبون ملابسهم بسرعة أو يمسحون عيونهم أو يسوون شعورهم - فيما عدا الكاهن الأصلع بالطبع - من أثر النوم.)
الملك :
ها هم قد جاءوا.
الكاهن :
Bilinmeyen sayfa