86

Zincirlere Özgürlük

انعتاق إلى القيود

Türler

ثم يمزج ألحانه في مدى لؤلؤات الندى.

فإذا ما

سما للسماء،

وأصبح حادي السحاب؛

استجاب لأحضان أرضي،

وراح يبل الصدى لتباريح روضي،

وذاب بنبضي

أغرودة الارتواء،

وزغرودة الانتماء. •••

فيا لحن غيث العطاء،

Bilinmeyen sayfa