81

Zincirlere Özgürlük

انعتاق إلى القيود

Türler

منتظرا كنت،

وكنت صديقا لا يخلف وعدا،

كنت

شعاعا يهديني،

ورحيقا يرويني،

وأديما يؤويني،

وجناحا يحملني،

وشراعا ينقلني؛

فلماذا

أغفلت عذابي؟

Bilinmeyen sayfa