79

Zincirlere Özgürlük

انعتاق إلى القيود

Türler

منتظرا

كنت أحس طلوعك بالبشرى،

وأرى ميلادك مزدانا بالفرح،

ومهدك محفوفا بالأزهار،

أترقب أن ينفتح الباب،

ويغفل عني السجان؛

لكي أدخل،

أتمتع بالحرية خلف القضبان،

وأغني في قفصي أشهى الألحان،

فالكون الواسع ضاق بقلبي،

Bilinmeyen sayfa