65

Zincirlere Özgürlük

انعتاق إلى القيود

Türler

منكس الجبين،

حينما يشدني دمي إليك،

هاربا إلى طفولتي؛

فكيف أنتمي إلى أمومتي،

وثديها بلا مذاق،

وحبها، لطفها نفاق،

وصالها جميله الفراق،

حلالها جميعه الطلاق،

ضميرها لنزوة يراق؟ •••

فأين أنت يا مدينتي؟!

Bilinmeyen sayfa