171

Zincirlere Özgürlük

انعتاق إلى القيود

Türler

الغيبوبة الكبرى

وكم أهدرت من حبي هلام دمي

على أفيون أشعاري!

سعيدا كنت في قفصي،

وكنت أخاله الفردوس

في غيبوبتي الكبرى،

وكنت بقسوة الحرمان يكفي قلبي الظمآن أن يلقاك.

حتى إن تمادت بيننا القضبان

في زهو لتمنعني! •••

وكنت برحمة الحب

Bilinmeyen sayfa