145

Zincirlere Özgürlük

انعتاق إلى القيود

Türler

يا أرضا تنبتني، وتمص دمائي،

تكسوني، وتقد ردائي،

يا قيدي الناعم،

يا خاتمي السحري،

يا أما ترضعني حبا وحياة من دمها،

هل عدل

أن يحيا رجل بالحبل السري؟!

ما زال يعاتبني ميلادي،

ويسائلني: أين الجنة؛

حتى أختارك من بين بنات الحور؟ •••

Bilinmeyen sayfa