139

Zincirlere Özgürlük

انعتاق إلى القيود

Türler

أم أن الحب زهور صامتة

تتوقع حين تطل النار؟!

حمى اليراعة

طافت على حلمي طيوف يراعة،

بثت إلي السهد، وانقشع الجمود

وأيقظت غيبوبتي!

لما تجلت؛ أمطرتني، قبلتني؛ فانتشيت،

وذاب من قلبي جليدي،

قلبها أفضى إلي،

وقبلها أحسست وجهي جامدا،

Bilinmeyen sayfa