İmtaç-ı Esmâ
إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع - الجزء1
Araştırmacı
محمد عبد الحميد النميسي
Yayıncı
دار الكتب العلمية
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٢٠ هـ - ١٩٩٩ م
Yayın Yeri
بيروت
[()] درهما، والنش نصف أوقية، أو عشرون درهما (لسان العرب ج ٦ ص ٣٥٣) . [(١)] البكر: الفتى من الإبل، والأنثى بكرة، وفي المثل: «جاءوا على بكرة أبيهم» أي جميعا (المعجم الوسيط ج ١ ص ٦٧)، (جمهرة الأمثال ج ١ ص ٣١٦) . [(٢)] في الروض الأنف «هو الفحل الّذي لا يقدع أنفه» ج ١ ص ٢١٢. وهذا المثل يضرب للشريف لا يردّ عن مصاهرة ومواصلة. والقدح: الكف (مجمع الأمثال للميداني ج ٢ ص ٣٩٥) المثل رقم ٤٥٥٢. [(٣)] خلّقه: ملّسه وسوّاه. وأتم خلقه وطيبه بالخلوق. (المعجم الوسيط ج ١ ص ٢٥٢) . [(٤)] «المحفوظ عند أهل العلم أن أباها خويلد بن أسد مات قبل الفجار، وأن عمها عمرو بن أسد زوّجها رسول اللَّه ﷺ، (ابن سعد ج ١ ص ١٣٣) وذكر نحوه ابن كثير في (البداية والنهاية ج ٢ ص ٣٦١) والسهيليّ في (الروض الأنف ج ١ ص ٢١٣)، والطبري في (التاريخ ج ٢ ص ٢٨٢) . [(٥)] كان حلف الفضول بعد الفجار، وذلك أن حرب الفجار كانت في شعبان، وكان حلف الفضول في ذي القعدة قبل المبعث بعشرين سنة، وذكر ابن قتيبة: «والفضول جمع فضل وهي أسماء الذين تحالفوا وهم الفضيل بن شراعة، والفضل بن وداعة، والفضل بن قضاعة، وكانوا قد تعاهدوا باللَّه ليكونن
1 / 18