İmla
إملاء ما من به الرحمن
Araştırmacı
إبراهيم عطوه عوض
Yayıncı
المكتبة العلمية- لاهور
Yayın Yeri
باكستان
Son aramalarınız burada görünecek
Araştırmacı
إبراهيم عطوه عوض
Yayıncı
المكتبة العلمية- لاهور
Yayın Yeri
باكستان
قوله تعالى (
﴿ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه فإن قاتلوكم﴾
) يقرأ ثلاثتها بالألف وهو نهى عن مقدمات القتل فيدل على النهي عن القتل من طريق الأولى وهو مشاكل لقوله وقاتلوا في سبيل الله ويقرأ ثلاثتها بغير ألف وهو منع من نفس القتل وهو مشاكل لقوله (
﴿واقتلوهم حيث ثقفتموهم﴾
) ولقوله (
﴿فاقتلوهم﴾
) والتقدير في قوله فان قاتلوكم أي فيه (
﴿كذلك﴾
مبتدأ و (
﴿جزاء﴾
) خبره والجزاء مصدر مضاف إلى المفعول ويجوز أن يكون في معنى المنصوب ويكون التقدير كذلك جزاء الله الكافرين ويجوز أن يكون في معنى المرفوع على مالم يسم فاعله والتقدير كذلك يجزى الكافرون وهكذا في كل مصدر يشاكل هذا
قوله تعالى (
﴿فإن الله غفور﴾
) أي لهم
قوله تعالى (
﴿حتى لا تكون﴾
) يجوز أن تكون بمعنى كي ويجوز أن تكون بمعنى إلى أن وكان هنا تامة وقوله (
﴿ويكون الدين﴾
) يجوز أن تكون كان تامة وأن تكون ناقصة ويكون (
﴿لله﴾
الخبر ) (
﴿إلا على الظالمين﴾
) في موضع رفع خبر لا ودخلت الا للمعنى ففي الاثبات تقول العدوان على الظالمين فإذا جئت بالنفي والا بقي الإعراب على ما كان عليه
قوله تعالى (
﴿فمن اعتدى عليكم﴾
) يجوز أن تكون من شرطية وأن تكون بمعنى الذي بمثل الباء غير زائدة والتقدير بعقوبة مماثلة لعدوانهم ويجوز أن تكون زائدة وتكون مثل صفة لمصدر محذوف أي عدوانا مثل عدوانهم
قوله تعالى (
﴿بأيديكم﴾
) الباء زائدة يقال ألقى يده وألقى بيده وقال المبرد ليست زائدة بل هي متعلقة بالفعل كمررت بزيد والتهلكة تفعلة من الهلاك
Sayfa 85
1 - 583 arasında bir sayfa numarası girin