İmla
إملاء ما من به الرحمن
Soruşturmacı
إبراهيم عطوه عوض
Yayıncı
المكتبة العلمية- لاهور
Yayın Yeri
باكستان
Son aramalarınız burada görünecek
Soruşturmacı
إبراهيم عطوه عوض
Yayıncı
المكتبة العلمية- لاهور
Yayın Yeri
باكستان
قوله تعالى (
﴿وفي نسختها﴾
) الجملة حال من الالواح (
﴿لربهم يرهبون﴾
) في اللام ثلاثة أوجه أحدها هي بمعنى من أجل ربهم فمفعول يرهبون على هذا محذوف أي يرهبون عقابه والثاني هي متعلقة بفعل محذوف تقديره والذين هم يخشعون لربهم والثالث هي زائدة وحسن ذلك لما تأخر الفعل
قوله تعالى (
﴿واختار موسى قومه﴾
) اختار يتعدى إلى مفعولين أحدهما بحرف الجر وقد حذف هاهنا والتقدير من قومه ولا يجوز أن يكون (
﴿سبعين﴾
) بدلا عند الاكثرين لأن المبدل منه في نية الطرح والاختيار لا بد له من مختار ومختار منه والبدل يسقط المختار منه وأرى أن البدل جائز على ضعف ويكون التقدير سبعين رجلا منهم (
﴿أتهلكنا﴾
) قيل هو استفهام أي أتعمنا بالاهلاك وقيل معناه النفي أي ما نهلك من لم يذنب و (
﴿منا﴾
) حال من السفهاء (
﴿تضل بها﴾
) يجوز أن يكون مستأنفا ويجوز أن يكون حالا من الكاف في فتنتك إذ ليس هنا ما تصلح أن يعمل في الحال
قوله تعالى (
﴿هدنا﴾
) المشهور ضم الهاء وهو من هاد يهود إذا تاب وقرىء بكسرها وهو من هاد يهيد إذا تحرك أو حرك أي حركنا إليك نفوسنا (
﴿من أشاء﴾
) المشهور في القراءة الشين وقرىء بالسين والفتح وهو فعل ماض أي أعاقب المسيء
Sayfa 286
1 - 583 arasında bir sayfa numarası girin