İmla
إملاء ما من به الرحمن
Soruşturmacı
إبراهيم عطوه عوض
Yayıncı
المكتبة العلمية- لاهور
Yayın Yeri
باكستان
Son aramalarınız burada görünecek
Soruşturmacı
إبراهيم عطوه عوض
Yayıncı
المكتبة العلمية- لاهور
Yayın Yeri
باكستان
قوله تعالى (
﴿من الذين أوتوا الكتاب﴾
) في موضع الحال من الذين الأولى أو من الفاعل في اتخذوا (
﴿والكفار﴾
) يقرأ بالجر عطفا على الذين المجرورة وبالنصب عطفا على الذين المنصوبة والمعنيان صحيحان
قوله تعالى (
﴿ذلك بأنهم﴾
) ذلك مبتدأ وما بعده الخبر أي ذلك بسبب جهلهم أي واقع بسبب جهلهم
قوله تعالى (
﴿هل تنقمون﴾
) يقرأ بإظهار اللام على الأصل وبإدغامها في التاء لقربها منها في المخرج ويقرأ (
﴿تنقمون﴾
) بكسر القاف وفتحها وهو مبني على الماضي وفيه لغتان نقم ينقم ونقم ينقم و (
﴿منا﴾
) مفعول تنقمون الثاني وما بعد الا هو المفعول الاول ولا يجوز أن يكون منا حالا من أن والفعل لأمرين أحدهما تقدم الحال على الا والثاني تقدم الصلة على الموصول والتقدير هل تكرهون منا الا إيماننا
وأما قوله (
﴿وأن أكثركم فاسقون﴾
) ففي موضعه وجهان أحدهما أنه معطوف على أن آمنا والمعنى على هذا إنكم كرهتم إيماننا وامتناعكم أي كرهتم مخألفتنا إياكم وهذا كقولك للرجل ما كرهت مني الا أنني محبب إلى الناس وأنت مبغض وإن كان قد لا يعترف بأنه مبغض والوجه الثاني أنه معطوف على ما والتقدير إلا أن آمنا بالله وبأن أكثركم فاسقون
Sayfa 220
1 - 583 arasında bir sayfa numarası girin