126

İman

الإيمان: رواية تاريخية مصرية

Türler

ويحك لا هذا ولا ذاك، وما حاجتك إلى قسم وأنا أهواك، وسأتخذك زوجا؟!

يوما (مشرقة) :

أأكون زوجتك؟ أأصبح أنا يوما الحقيرة زوجة رجل يأمر السماء فتنقض؟ (تسكت قليلا)

كلما تذكرت أنك أطلقت الرعود لأجلي ...

ساتني :

كلا أيتها المغرورة، إني لم أطلق الرعد.

يوما :

حسنا، حسنا لقد فهمت، أنت لا تريد أن يعلم الناس أنك عثرت على كتاب الحكمة، كتاب توت، اطمئن سأكتم الأمر (تضع ذراعيها حول عنقه، وتقترب منه مداهنة حتى يكاد وجهها يلمس وجهه)

خبرني كيف وجدته؟

ساتني :

Bilinmeyen sayfa