32

İmam Fi Bayan

الإمام في بيان أدلة الأحكام

Araştırmacı

رسالة ماجستير في الشريعة الإسلامية - قسم أصول الفقه، جامعة أم القرى - مكة المكرمة

Yayıncı

دار البشائر الإسلامية

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٤٠٧ هـ - ١٩٨٧ م

Yayın Yeri

بيروت

وَأَرْبَعُونَ مِثَالا الأول العتب على الْفَاعِل ﴿عَفا الله عَنْك لم أَذِنت لَهُم﴾ ﴿وَإِذ تَقول للَّذي أنعم الله عَلَيْهِ وأنعمت عَلَيْهِ﴾ إِلَى قَوْله ﴿وَالله أَحَق أَن تخشاه﴾ ﴿لم تحرم مَا أحل الله لَك تبتغي مرضات أَزوَاجك﴾ ﴿عبس وَتَوَلَّى﴾ إِلَى قَوْله ﴿كلا﴾ الثَّانِي ذمّ الْفِعْل ﴿لبئس مَا كَانُوا يصنعون﴾ ﴿سَاءَ مَا يحكمون﴾ ﴿لقد جئْتُمْ شَيْئا إدا﴾ ﴿ونجيناه من الْقرْيَة الَّتِي كَانَت تعْمل الْخَبَائِث﴾ ﴿وَمثل كلمة خبيثة﴾ ﴿ولبئس مَا شروا بِهِ أنفسهم﴾ ﴿بئْسَمَا خلفتموني من بعدِي﴾ الثَّالِث ذمّ الْفَاعِل ﴿إِن شَرّ الدَّوَابّ عِنْد الله الصم الْبكم﴾ ﴿إِن شَرّ الدَّوَابّ عِنْد الله الَّذين كفرُوا﴾ ﴿فَأُولَئِك هم الظَّالِمُونَ﴾ ﴿وَأُولَئِكَ هم المعتدون﴾ ﴿أَلا إِنَّهُم هم المفسدون﴾ ﴿أُولَئِكَ هم شَرّ الْبَريَّة﴾ ﴿وَمن يكن الشَّيْطَان لَهُ قرينا فسَاء قرينا﴾ ﴿يَا لَيْت بيني وَبَيْنك بعد المشرقين فبئس القرين﴾

1 / 107