Mezheplerin Usul Farklılıkları

Kadi Nüman d. 363 AH
176

Mezheplerin Usul Farklılıkları

Türler

من ذلك. وهو معروف لا ينكر، ومشهور لا يدفع. وكل فرقة وأمل تحلة تحتج به، وتستدل بتأويل تأولته فيه ، ووجه صرفت القول فيه إليه ، وكل فريق منهم يزعم أن من خالفه غلط فى (4641) استدلاله وأخطأ في تأويله ، ولو اتبعوا الدليل لما ضلوا . ولو ردوه إلى أولى الأمركما أمرهم الله عز وجل لما اختلفوا . فا جعلكم أنتم أولى بهذا الاسم من غيركم ? ومن أين جاز لكم أن تجعلوا الاستدلال حجة عندكم ، وتوجبوا الحق به بزعمكم ، وهو منهاج جميع مرم خالفكم ? أليس قد استدل القائلون بالتناسخ بقول الله عز وجل : (يأيها الانسان ما غترك بربك الكيريمه الذى خلقك فسوك فعدلك5 في أى صورة تما كشآء ركبك]6 ، وبقوله : ( وجعل منهبم القردة والحنسثازير 4) ، وبغير ذلك من الكتاب والخبر ? واستدل من يقول بالرؤية بقوله : (وجوه تييوميذ تاضرة 5 إلى ربها ناظرة13.

وبقول رووه عن الرسول : 5هل تضامون فى رؤية القمر 2، . واستدل من خالفهم بقوله : (لا تدركه الأبصار)5 . واستدل المشتبهون بكر الوجه واليدين وغير ذلك من القران والاخبار ، والموحدون

Sayfa 195